جمع كل من الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب عشرات ملايين الدولارات لحملتهما الانتخابية لعام 2024، لكن عمر بايدن وأرقام استطلاعات الرأي إلى جانب مشكلات ترامب القانونية، أدت إلى دعوات لانسحاب أحد المرشحين أو كليهما، وهي خطوة غير مرجحة من شأنها أن تؤدي إلى فوضى في سياق استخدام أموال الحملة على مرشح جديد.