ساهمت العقوبات الأميركية في تدهور الاقتصاد في فنزويلا، وتسببت في عقبات أمام العاملين في المجال الإنساني، وذلك بشكل أساسي من خلال زيادة الحدّ من عائداتها من صادرات النفط الخام.