يشعر خبراء استطلاعات الرأي بقلق متزايد من أن استطلاعات الرأي قد تظهر، مع اقتراب موعد انتخابات عام 2024، تأثير "القطيع" إذ تتقارب الأرقام نحو نتيجة مماثلة.