ارتفعت وتيرة الاحتجاجات في لبنان، بعد أسبوع شهد قطعا متفرقا ومؤقتا للطرقات الفرعية والرئيسية في مختلف أنحاء البلاد، من بينها غالبية المداخل المؤدية إلى العاصمة بيروت، اعتراضا على تسجيل سعر الصرف هبوطا قياسيا مقابل الدولار تجاوز عشرة آلاف ليرة، ورفضًا للجمود السياسي وغياب الإصلاحات.