توالت الانتقادات العربية والعالمية لخطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بترحيل مواطني قطاع غزة الفلسطيني، تمهيدًا لمنح السيطرة على القطاع إلى الولايات المتحدة الأميركية، بهدف تطويره اقتصاديا، وتحويله إلى "ريفييرا عالمية" على شاطئ المتوسط كما قال.