تتطلع ألمانيا وهي أكبر اقتصاد في أوروبا لإعادة تسليح قواتها العسكرية في تحول تاريخي طرأ على السياسة الأوروبية، والألمانية بالتحديد، متزامنا مع الحرب الروسية على أوكرانيا، وسعي القوى العالمية مجددا لرفع نفقاتها الدفاعية.