شدّد "إعلان جدة" الذي أقرّ في ختام القمة العربية الثانية والثلاثين التي عُقدت في السعودية، على وقف التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية للدول العربية، وركّز على أهمية استثمار الموارد والفرص والإمكانات لتحقيق نهضة عربية صناعية وزراعية شاملة، معتبرًا أن التنمية المستدامة والأمن والاستقرار والعيش في سلام حق أصيل للمواطن العربي، كما دعا إلى وقف إطلاق النار في السودان، ومساعدة سوريا في تجاوز أزمتها.