تدور النقاشات المغلقة في فندق فخم بالعاصمة النمساوية، على مسافة قريبة من مكان إقامة الوفد الأميركي، الذي لا يتوقع حدوث أيّ "تغيير في السياسة تجاه إيران" خلال المفاوضات غير المباشرة، التي انطلقت بين الأميركيين وطهران في فيينا، بهدف محاولة العودة للامتثال للاتفاق النووي المبرم في العام 2015.