أعلنت قائمة متنامية من الشركات، في كل الصناعات تقريبًا، مقاطعة روسيا امتثالًا للعقوبات المفروضة عليها بعد غزوها لأوكرانيا، ولكن بعض الشركات الكبرى تحاول الاستمرار في العمل كالمعتاد، مما قد يعرضها لخطر ردود فعل عكسية من قبل المستهلكين والمستثمرين في الدول الرافضة للحرب.