كان العام الحالي مضطربًا لشركة ديزني، بداية من المعركة القانونية التي تخوضها ضد حكومة فلوريدا، وصولًا إلى تسريح الآلاف من الموظفين، لكن ذلك لم يمنعها من تسجيل نتائج قوية بما يكفي للبقاء ضمن أعلى 100 شركة في فوربس غلوبال 2000 لأكبر الشركات في العالم.