تحت أشعة الشمس الحارقة خلال الصيف الجنوبي، يجهد مئات العمال الزراعيين في مهمة بالغة الدقة تتمثل في قطاف محاصيل التوت الأزرق، بعد موسم استثنائي هذا العام في منطقة جبلية على بعد مئة كيلومتر من كيب تاون ثالث أكبر مدن جنوب إفريقيا، وجاءت أوروبا أكبر مستورد لهذه الفاكهة من جنوب إفريقيا.