ربما افتقرت جوائز الأوسكار الخامسة والتسعين إلى حدث يوازي صدمة "الصفعة" التي سُمع دويّها في جميع أرجاء العالم العام الماضي، لكنه لم يخل من لحظات كوميدية متعددة، وخيارات ديكور غريبة، وخطابات نابعة من القلب.