اتجه الكثيرون إلى سماع الموسيقى لتخطي ضغوط الحياة التي ظهرت مع تفشي جائحة كوفيد-19 في بداية مارس/آذار 2020. وبالطبع، لا تزال مشاهد الأشخاص الذين يعزفون الموسيقى ويغنون من الشرفات في جميع أنحاء العالم تعتبر جانبًا إيجابيًا لا يُنسى من العام الماضي، رغم مشاعر الألم والقلق التي سيطرت على أغلبنا.