شهد عام 2014 عرض عدد من الأفلام فى دور السينما بمختلف دول العالم حقق معظمها إيرادات جيدة، إلا أن هناك أفلام كانت فاشلة بسبب قصور إخراجي أوفني أو غياب أي رؤية واضحة للأهداف التي أنتجت لأجلها، مما يجعل أهدافها التجارية طاغية على مضمونها الاجتماعي أو الفكري. لهذا، ينتهي المطاف بمعظمها إلى الزوال من ذاكرة السينما العالمية.