لم يشهد الأثرياء في البر الرئيسي للصين تغيرًا كبيرًا في ثرواتهم خلال العام الماضي، حيث تراجع نشاط التصنيع وتباطأت الصادرات وسط تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين، فضلًا عن الانخفاض الممتد في أسعار العقارات وتخلف بعض الكيانات البارزة عن سداد ديونها.