أصبح من الصعب أكثر من أي وقت مضى الدخول إلى قائمة فوربس 400 لأغنى الأشخاص في الولايات المتحدة، إذ بلغ الحد الأدني لصافي الثروة المطلوب لإدراج أي ملياردير في القائمة أعلى مستوياته على الإطلاق عند 3.3 مليار دولار، ما يعكس الأداء القوي للأسواق المالية.